يشك أبو سريع في إبلاغ أبو المكارم للشرطة بقضية مرزوق، ويبدأ الأهالي في اختيار من يخلف مرزوق في شياخة البلدة، وتتشاجر ست أبوها مع أبو سريع لدفاعه عن قمر ورفضه قتلها.