تحاول قماشة إقناع زوجها عبداللطيف ببيع منزل عائلته، والانتقال إلى منزل والدها، في الوقت ذاته يتفق موسى مع ناجي على مساعدته في شراء المنازل بالحي.
يتفق موسى مع عبداللطيف على شراء منزله، مما يشعل نيران الغضب لدى شقيقه ناصر، وعلى الجهة الأخرى يحاول ناجي استغلال سذاجة سلمان وبيع تاكسي له بسعر مرتفع.
يثور ناصر عندما يعلم بتعاون سلمان وشقيقه سالم مع موسى في العمل، ويُعجب الأخير بليلى ابنة ناصر، و في ذات الوقت يتقدم مبارك لخطبتها ولكنها ترفض.
يعمل مبارك في محل ناصر، ويلوم الأخير - ابنَي شقيقه سلمان وسالم على اقتراضهما أموالا من موسى، ويتزوج عبداللطيف من فاطمة سرا.
يكتشف ناصر أن مبارك وراء حادث التاكسي الخاص بسلمان، ويتقدم موسى لطلب الزواج من ليلى ولكن يرفض ناصر.
يقترح سلمان على سالم الزواج من ليلى، ويعمل مبارك في محل الحلاق ويتسبب في وقوع مشاكل، ويطلب فارس من سالم السفر معه إلى مصر في رحلة عمل.
ينهار مبارك نفسيا لعدم زواجه من ليلى، ويتفق أبو أحمد مع موسى على شراء منزل عبداللطيف.
تقابل لطيفة - فاطمة زوجة والدها عبداللطيف، وتكتشف زواجهما السري، ويرفض الحلاق تسليم مبارك راتبه ويضربه، ويفاجأ موسى بتثمين منزل سالم، ويقلق أبو فارس لقيام الحرب في مصر.
يعثر مرزوق على أموال موسى مخبأة تحت الأرض فيسرقها، ويحاول موسى إقناع مبارك بمساعدته في شراء منزل سالم، ويطلق عبداللطيف - زوجته قماشة.
تخبر لطيفة - عمها ناصر بطلاق والديها، ويمسك موسى بمرزوق ويحبسه لمعرفة مكان الأموال فيتشاجران ويفقد موسى عينه، ويتقدم الأخير لطلب الزواج من شيخة شقيقة مبارك.
تتحسن علاقة لطيفة بزوجة والدها، ويعجب سلمان بلطيفة، ويحاول أبو فارس وناصر معرفة أحوال سالم وفارس في مصر.
يحزن سلمان لزواج موسى من شيخة شقيقة مبارك، ويتوفى سالم وفارس في مصر، ويمرض ناصر حزنًا على سالم.
يشتد المرض بناصر ويُصاب بالشلل، ويندم مبارك على زواج شقيقته من موسى، ويسقط أبو فارس ميتا بعد وقوع الأثاث عليه بالمنزل.
يسعى سلمان لاستخراج شهادة وفاة لشقيقه سالم، لتتزوج ليلى من مبارك، ويطلب الأخير من موسى طلاق شيخة، ويحزن الجميع لوفاة أبي فارس.
يشتري موسى منزل قماشة، ويوافق على طلاق شيخة مقابل أن يعطيه سلمان المنزل، ويفاجأ الجميع بعودة سالم وفارس وعدم موتهما، ويُصدم فارس لوفاة والده، ويتزوج سالم وليلى، وسلمان ولطيفة.