يتفق موسى مع عبداللطيف على شراء منزله، مما يشعل نيران الغضب لدى شقيقه ناصر، وعلى الجهة الأخرى يحاول ناجي استغلال سذاجة سلمان وبيع تاكسي له بسعر مرتفع.