استكمالاً لأحداث الجزئين السابقين، يبدأ هذا الجزء بعد خطف حفيد سعد الدالي وبحثه عنه، إلى جانب فضح أمره وبعض رجال السلطة ورجال الأعمال بعد سرقة مذكراته الشخصية ونشرها أمام الجميع، وأخيراً عند محاولة سعد للسفر إلى الخارج للاستعانة بأصدقائه بعد خسارته لشركاته يجد نفسه ممنوع من السفر بل ويتم القبض عليه.
في هذا الجزء يجد سعد نفسه عاجزا عن العثور على حفيده، وكذلك معرفة سارق مذكراته الشخصية، وإعادة ابنه إلى أحضان عائلته، وأخيرا تسقط إمبراطوريته الطاغية.