يقول سعد لألفت أنه يريد الزواج لكي ينجب ابن، فقالت له أنها ستتطلق منه وأنها لن تسامحه، فأخذ ملابسه وذهب ليجلس عند رفقي، تصل أجهزة مستشفى نشوى وفريد، يوقع باسم ورشا عقد مع شركة الهداية.