الجوازة دي مش لازم تتم  (1988)  Al-Gawaza Di Mesh Lazem Tetem

5.4

يجد حنفي نفسه مساعدًا للشيخ حسن المأذون والذي تولى تربيته بعد وفاة والده ووافق على زواجه من ابنته وزة، يظن حسن في بدء الامر أن مهنة المأذون سهلة وليس بها متاعب ولكنه يفاجأ بما لا يحمد عقباه عندما تحدث...اقرأ المزيد له العديد من المفارقات أثناء عقد قران إحدى الفتيات ويكتشف أنها قاصر وأن أهلها يرغمونها على الزواج.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




صور

  [3 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يجد حنفي نفسه مساعدًا للشيخ حسن المأذون والذي تولى تربيته بعد وفاة والده ووافق على زواجه من ابنته وزة، يظن حسن في بدء الامر أن مهنة المأذون سهلة وليس بها متاعب ولكنه يفاجأ بما لا...اقرأ المزيد يحمد عقباه عندما تحدث له العديد من المفارقات أثناء عقد قران إحدى الفتيات ويكتشف أنها قاصر وأن أهلها يرغمونها على الزواج.

المزيد

القصة الكاملة:

حنفى(حسين فهمى)طرده زوج أمه صغيرا، ورفضت زوجة ابيه استضافته ليجد نفسه فى الشارع، ولكن الشيخ حسن (رأفت فهيم) المأذون، صديق والده عطف عليه وتبناه، ورباه مع إبنته وزه (بوسى)، وكبر...اقرأ المزيد حنفى وعمل فى عدة اعمال كان ضميره يقظا فيها، مما كان سببا لفقدة عمله دائما، حتى طلب منه الشيخ حسن ان يعمل معه مساعد مأذون، يحمل له الدفتر، وفى اول عقد قران اكتشف حنفى معرفته بالعريس المتزوج من ثلاث نساء، وضارب بطاقة شخصية كأنه أعزب، ويخدع أهل العروس، ففضحه امام والد العروس، وكانت النتيجة علقة لحنفى والشيخ حسن الذى لزم الفراش، وجاء الموظف جاد الله (احمد حلاوه) رئيس القسم يشكو من إهانة زوجته سوسن (فريده سيف النصر) له، ويطلب طلاقها للمرة الثالثة، ورغم ان حنفى نصحه بمراعاة أولاده الثلاثة، إلا أنه صمم على الطلاق، فلما نال مبتغاه، جلس بجوار سوسن وأولادهما يبكى ويطلب محلل، فطلب منه الشيخ حسن العودة بعد شهور العدة، وطلب الشيخ حسن من حنفى ان يحل محله، ويكتفى هو بتوقيع العقود، وقررت وزه مساعدة حنفى، وكان اول عقد لهما للعروس القاصر عزه عبد الباقى (ولاء مطر) على العريس العجوز الثرى (منصور الجوهرى) وذلك بضغط من زوج امها محروس(حسن حسين)، وبعد كتب الكتاب، اكتشف حنفى ان العروس قاصر وان العريس يلفظ انفاسه الاخيرة، فهرب بالعقد ومعه وزه وقرر عدم تسجيل العقد، ولما طال مرض الشيخ حسن، طلب من حنفى ان يعقد قرانه على ابنته وزه، واستعان حنفى بعساكر الدورية كشهود، وفى ليلة الدخلة جاءه السكارى، شوقى (حمدى حافظ) الشاب الثرى، وجميله (نعيمه الصغير) صاحبة الكباريه العجوز المتصابية، وطلبا منه عقد قرانهما، ورفض حنفى لوقوعهما تحت تأثير الخمر، ووعدهم بزيارتهم بالغد فى الكباريه، فلما ذهب حنفى استقبلته جميله بعشاء فاخر وزجاجة ويسكى ومبلغ من المال وأحاطته بعدة فتيات جميلات، وتناول شوقى الخمر حتى فقد وعيه وتزوج من جميلة التى تكبر أمه بعشرون عاما، وفى الصباح اكتشف شوقى المقلب، واكتشف حنفى خطأ العقد المبرم وهو فى حالة سكر، وكذلك العروسان، ولذلك قرر عدم تسجيل العقد، ولكن بعد موت العريس العجوز أراد محروس العقد لترث ابنة زوجته، وكذلك احتاجت جميله للعقد لمساومة والد شوقى على مؤخر الصداق، ولذلك قام محروس ورجاله وجميله ورجالها بمطاردة حنفى للحصول على العقود، وهرب حنفى، وتوفى الشيخ حسن، وقامت جميله بخطف حنفى، وقام محروس بخطف وزه، ولكن شوقى ساعد حنفى على الهرب ليقوم بإنقاذ وزه بمساعدة عزه العروس القاصر، وسلم حنفى العقود لوكيل النيابة واعترف له بكل شيئ، فتم القبض على جميله ومحروس، وتزوج شوقى من عزه، وتولى حنفى العمل مأذون محل الشيخ حسن. (الجوازة دى مش لازم تتم)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم



تعليقات