يخبر عامر - طاهر بولادة هاجر لإسماعيل، لكن حالتها صعبة ونُقلت إلى المستشفى، ويُشل جد هالة أبو محمود، ويستقبل أهل الضيعة - حامد بعد خروجه من السجن.