يطلب رجال بسيوني - طلبة وشحاتة من سلوى عمل دعاية إعلانية، ويراقب علوان ورزق - سلوى، ويخطط بسيوني لخطف ابن سلوى، وتشك سلوى بأن الخاطف هو طليقها يوسف وتواجهه.