يرفع سالم قضية على الجريدة، ويستمر محمود في نشر جرائم و أسماء الفاسدين، ويحكي بسيوني لسالم عن علاقة محمود بسلوى، وأن سلوى وابنها مفتاح إعادة المستندات التي سرقها محمود من مكتبه.