يهجم يوسف على طليقته سلوى ويتم القبض عليه بتهمة السكر، بينما يدخل محمود شركة رجل الأعمال سالم خلسة ويحصل على مستندات تدين سالم.
يطبع محمود المستندات، وتذهب سلوى لمدرسة ابنها من أجل أن تأخذه من هناك، فيفرح ابنها بسبب انتظار والده هناك، تقنع (سلوى) والدتها بعمل محضر ليوسف من أجل عدم التعرض لها أيضا.
يجن جنون سالم بعد نشر المستندات بالجريدة، ويتصل بسيوني مدير أمن الشركة برئيس التحرير ويهدده، ويطلب رئيس التحرير - محمود بالذهاب الى النائب العام بالمستندات و معه الدليل الذي فيه تهديد (بسيوني طه).
يراقب رجال بسيوني - محمود، ويعلموا بزواجه سرا من سلوى، ويرى (يوسف) ابنه في حديقة الحزب كما حكمت المحكمة، ويراقب رجال بسيوني منزل والد سلوى.
يرفع سالم قضية على الجريدة، ويستمر محمود في نشر جرائم و أسماء الفاسدين، ويحكي بسيوني لسالم عن علاقة محمود بسلوى، وأن سلوى وابنها مفتاح إعادة المستندات التي سرقها محمود من مكتبه.
يطلب رجال بسيوني - طلبة وشحاتة من سلوى عمل دعاية إعلانية، ويراقب علوان ورزق - سلوى، ويخطط بسيوني لخطف ابن سلوى، وتشك سلوى بأن الخاطف هو طليقها يوسف وتواجهه.
تتوعد سلوى - يوسف بالقتل، ولكنها تتأكد من رجال بسيوني بأن السبب وراء خطف ابنها هو ما نشره محمود عن قضية سالم، ويطلب بسيوني من سلوى إعادة المستندات المسروقة.
يعطي بسيوني لسلوى مبلغ مالي كبير وعقد شقة من أجل إعادة المستندات، وتعطي سلوى - بسيوني نسخة من مفتاح شقة محمود، وتتم ترقية محمود، وتسرق سلوى المستندات التي تدين سالم من منزل محمود.
تطلب سلوى من محمود مقابلته في مكان بعيد، بينما يقتحم رجال بسيوني منزل محمود ويدمروا جهاز الكمبيوتر، وتطلب سلوى الطلاق من محمود، وتخفي سلوى المستندات في بيت والدتها.
تسلم سلوى المستندات لسالم بينما يخطف رجال بسيوني - اثنان من أفراد الأمن المسئولين ليلة سرقة المستندات ويحتجزهم أسفل فيلا سالم، ويستجوبهم سالم لمعرفة ملابسات السرقة.
يحاول محمود طباعة نسخة من المستندات لكنه يجد فيروس على الكمبيوتر، ويستعين بمهندس كمبيوتر لإصلاح الجهاز، وتتسلم سلوى أثاث منزلها الجديد، ويترك سالم - رجل الأمن ينصرف بعد إجباره على توقيع إيصال أمانة.
يكتشف محمود أن سلوى عرضت شقتها للبيع، وتحرر زوجة رجل الأمن الثاني محضرا باختطاف زوجها، بينما يموت في فيلا سالم، ويلقي رجال بسيوني بجثته على شريط القطار، مدعين سقوط من القطار والتسبب بموته.
تعطي زوجة رجل الأمن صورة زوجها للبوليس للبحث عنه، ويفاجأ محمود بوفاة رجل الأمن الذي ساعده في دخول الشركة، ويطلب محمود من رجل الأمن الثاني الشهادة ضد سالم، ويتغيب محمود عن جلسة قضية سالم.
يقيم سالم احتفالا بعد برائته من القضية، وتتصل سلوى ببسيوني غاضبة من احتمالية دخول محمود السجن بسبب التشهير بسالم، وتتعرض سلوى لتهديد بخطفها هي وابنها، ويعرف رئيس التحرير بأن محمود كان متزوجا سرا بسلوى.
يقرر محمود الهرب حتى يعثر على دليل إدانة لسالم، وتحكم المحكمة بالسجن ثلاث سنوات على محمود، ويجهز محمود الفيزا وإجراءات السفر للخارج، ويطلب عم بسيوني من محمود اﻻختباء داخل أحد الحارات.
يساعد محروس - محمود على تغير اسمه لعواد المنياوي، ويعطيه بطاقة وشهادة ميلاد جديدة، ويقابل محمود بالحارة سعدية ووفية، ويكتشف أن محروس هارب من قضية ثأر، وترفض وفية الزواج من زغلول.
تتذكر عائشة ما حدث لزوجها المتوفي، ويغضب سالم من هروب محمود، ويتعرف صاحب المقهى بالحارة على محمود ويعرف شخصيته الحقيقية، ويراقب رئيس الشهر العقاري موظفيه المذكور أسمائهم مع سالم في قضية الفساد.
يتعرف محمود على وفية ووالدها ودكان الكتب الذي يمتلكوه، ويحذر محروس - محمود من زغلول المخبر، ويطلب سالم من بسيوني طلب سلوى بترك شقتها التي تسكن بها، ويخبر محروس - رئيس التحرير عن مكان اختفاء محمود.
تعود سلوى وابنها لشقتها الأولى، وترى رسالة كان قد تركها لها محمود، ويطلب مرزوق من وفية الصفح عنه، ويعمل محمود بالمقهى ويعلمه وفيه القراءة دون أن تعلم هويته الحقيقة، ويرتب رئيس التحرير لمقابلة محمود.
يتنكر رئيس التحرير ويقابل محمود ويعطيه مجموعة أوراق، ويهجم مرزوق على بيت عائشة ويفزع أولادها ويتصدى له أهل الحارة بينما تأتي زوجتيه لفضحه أمام أهل الحارة.
يشتري محمود الدكان من مرزوق ويعطي ثمنه لزوجتيه، وترفض عائشة مبلغ مالي من ثمن بيع دكان مرزوق، ويقلق سالم ويحذر بسيوني من محمود وسلوى، وتكتب سلوى خطاب اعتذار لمحمود.
يتفاجئ رئيس التحرير بشراء محمود للدكان وعمله وتحويله لبيع الحلويات، ويفشل رجال بسيوني في مراقبة سلوى، وتصل سلوى لبيت محمود ولكنها لا تجده، ويزداد تعلق وفية بمحمود.
يعترف شريف بالحب لسعدية ويطلب مقابلتها منفردا، وتدير عائشة دكان الحلواني مع محمود, وتصل مستندات زورها سالم في الشهر العقاري ليد عادل فيعطيها للمحامي محفوظ، ويعترف محمود لوفية بالحب.
يخدر شريف - سعدية ويعتدي عليها، يشاهد رأفت - محمود في الكافيه ولكن محمود ينكر نفسه مدعيا أنه عواد القهوجي، ويجمع رأفت معلومات عن عواد من أهل الحارة، ويلتقي بمحمود ويقرر مساعدته.
تعترف سعدية لوفية وعائشة باﻻعتداء عليها، ويحاول يوسف طليق سلوى خطف ابنه والسفر خارج البلاد، وتقرر وفية مواجهة شريف ليتزوج سعدية، ويوافق شريف على الزواج من وفية، ويكتب ورقة يعترف بما فعل.
يفتتح محمود دكان الحلويات، وينشر رأفت تفاصيل اختباء محمود بالحارة، وتهجم الشرطة على الحارة للقبض على محمود لكنه يتمكن من الهروب، وتطلب سلوى مقابلة رأفت لتمده بمعلومات هامة.
تذهب سلوى للحارة بحثا عن محمود، وتخبر وفية أن محمود هو نفسه عواد، وتنهار وفية وتعقد أن محمود خدعها، ويقابل المحامي ورئيس التحرير - محمود في شقته، ويعطوه مستندات براءته.
تقابل سلوى - محمود في شقته، وتحاول تبرير تعاملها مع بسيوني وسالم وإتلاف جهاز الكمبيوتر لكنه ينهرها ويحتد عليها، لكنه تطقرر اﻻعتراف على نفسها كي تبرئه، ويحاول شريف الهرب، وتقبض الشرطة على بسيوني وسالم.
يقدم محمود كل مستندات براءته، وتراقب وفية الجريدة وتجد محمود بصحبة سلوى، ويقابل محمود وفية ويخبرها أنه لم يخدعها، ولكنها تصده، وتعقد المحكمة جلسة محاكمة بسيوني وسالم.
تعترف سلوى على نفسها لتبرء محمود، ويحاول يوسف خطف ابنه، ولكن سلوى تمنعه، ويسرع محمود بالذهاب للحارة ويتفاجئ بعقد قران وفية على رجل أخر، ويعود مجددا لمزاولة عمله ويكتب رواية بكل ما مر به.