يشتري محمود الدكان من مرزوق ويعطي ثمنه لزوجتيه، وترفض عائشة مبلغ مالي من ثمن بيع دكان مرزوق، ويقلق سالم ويحذر بسيوني من محمود وسلوى، وتكتب سلوى خطاب اعتذار لمحمود.