يتفاجئ رئيس التحرير بشراء محمود للدكان وعمله وتحويله لبيع الحلويات، ويفشل رجال بسيوني في مراقبة سلوى، وتصل سلوى لبيت محمود ولكنها لا تجده، ويزداد تعلق وفية بمحمود.