تتوعد سلوى - يوسف بالقتل، ولكنها تتأكد من رجال بسيوني بأن السبب وراء خطف ابنها هو ما نشره محمود عن قضية سالم، ويطلب بسيوني من سلوى إعادة المستندات المسروقة.