يتعرف محمود على وفية ووالدها ودكان الكتب الذي يمتلكوه، ويحذر محروس - محمود من زغلول المخبر، ويطلب سالم من بسيوني طلب سلوى بترك شقتها التي تسكن بها، ويخبر محروس - رئيس التحرير عن مكان اختفاء محمود.