يخدر شريف - سعدية ويعتدي عليها، يشاهد رأفت - محمود في الكافيه ولكن محمود ينكر نفسه مدعيا أنه عواد القهوجي، ويجمع رأفت معلومات عن عواد من أهل الحارة، ويلتقي بمحمود ويقرر مساعدته.