تعترف سعدية لوفية وعائشة باﻻعتداء عليها، ويحاول يوسف طليق سلوى خطف ابنه والسفر خارج البلاد، وتقرر وفية مواجهة شريف ليتزوج سعدية، ويوافق شريف على الزواج من وفية، ويكتب ورقة يعترف بما فعل.