يطلب أبو مبارك يد ليلى من والدها للزواج، وهكذا يطلب سالم من عمته مساعدته في الزواج من مها، ويصطحب سالم ابن شقيقه لتعليمه السباحة ويظل مبارك يبحث عنه.