يستعد أبو مبارك لإقامة مأدبة طعام لأهالي الحي، ويستاء ابنه سالم من تفرقة والده بينه وبين شقيقه التوأم مبارك، ويخبر سالم - مها برفض والدها زواجهما لتسببه في وفاة شقيقها وهو صغير.
يتطلع أبو مبارك للزواج من ليلى بالرغم من فارق السن بينهما، ويتطلع حسين للزواج من ابنة أبو مبارك ولكنه يرفض للفارق الاجتماعي بينهما.
يطلب أبو مبارك يد ليلى من والدها للزواج، وهكذا يطلب سالم من عمته مساعدته في الزواج من مها، ويصطحب سالم ابن شقيقه لتعليمه السباحة ويظل مبارك يبحث عنه.
يلوم أبو مها على شقيقه أبو مبارك لرغبته في الزواج من ليلى لفارق السن بينهما، ولكن الأخير يتم زواجه منها سرا.
يتشاجر سالم مع عمه لموافقة الأخير على زواج مها من فهد، ويغدق أبو مبارك على زوجته ليلى بالأموال والهدايا، وتطلب منيرة من شقيقها سالم مساعدة لطيفة في مشكلتها مع زوجها.
يضرب سالم - زوج لطيفة انتقاما لها، ويلوم صالح على أبو ليلى زواج ابنته من رجل في سن والدها.
يخبر صالح - سالم بزواج والده من ليلى، فيواجه سالم - أبو مبارك بذلك، ويتشاجر أبو مها مع زوجته موضي وتترك المنزل لشكه الدائم.
يصلح مبارك بين حصة وأبو مها، وتطلب موضي من حصة الإقامة مع مها بعد زواجها، ويستعد فهد للزواج من الأخيرة.
يضرب سالم - فهد حتى لا يتزوج من مها، ويُنقل الأخير إلى المستشفى.
يبلغ أبو فهد الشرطة عن سالم، ويطلب أبو مها من مبارك الزواج من ابنته، ويرفض أبو مبارك زواج ابنته منيرة من بدر.
يتوفى أبو مبارك، ويسرق أحد الأشخاص الخزنة والدفاتر من محل أبو مبارك.
يرفض مبارك زواج شقيقته سارة من صبي المحل حسين، وتحقق الشرطة في جريمة السرقة ويعتقد مبارك بسرقة حسين للمحل، ويشك أبو مها في سالم.
يعثر سالم على الأموال المسروقة، ويعترف صالح بسرقتها، وتحاول سارة إقناع مبارك بزواج شقيقته من بدر، ويتعرف مبارك على وسمية ويعجب بها.
يرفض صالح الزواج من ليلى، وينصح سالم بالعمل حتى يوافق عمه على طلب زواجه من مها، ويطلب مبارك مبلغ كبير من المال مهرا لشقيقته منيرة ليمنعها من الزواج من بدر.
يتشاجر سالم مع موضي لإقناع أبو مها بزواج ابنته من منصور، وتطلب ليلى من والدتها مساعدتها في الإيقاع بأبو مها والزواج منه.
تعرض ليلى على أبو مها الزواج منها، وتترك لطيفة منزل زوجها لإجباره على مطالبة أشفاءها بميراثها، ويتفق سالم مع أبو سمر إخفاء شقيقه مبارك في المزرعة ويدعي أنه مطلوب في قضية ثأر.
يخطف أبو سمر مبارك ويصعه في المزرعة، وينتحل سالم شخصية مبارك ويدعي غرق شقيقه سالم بالبحر، فيحزن الجميع ويتأكد سالم من حب عمه له وحزنه الشديد عليه.
يتولى سالم تجارة شقيقه مبارك ، ويطلب من عمه يد مها للزواج، وتستغرب والدته من تغير حاله.
يوافق سالم على زواج سارة من حسين، ويكتشف إدعاء ليلى كذبا بحملها حتى تتزوج من عمه.
يتبدل حال سالم بالتجارة، وتزدهر تجارة شقيقه مبارك، ويستغرب التجار من معاملته معهم، ويستعد أبو مها للزواج من ليلى رغم رفض سالم وشكه في حملها.
ترفض مها الزواج من سالم اعتقادا منها بأنه مبارك، ويتزوج أبو مها من ليلى وتشك زوجته موضي في أمره، ويحاول مبارك الهرب من المزرعة ولكن أبو سمر بمنعه.
يزوج سالم شقيقاته البنات منيرة وسارة، ويصر على عودة لطيفة لزوجها إذا نقل ملكية المنزل باسمها.
تهرب مها من منزل والدها، وينجح مبارك في الهرب من المزرعة ويعود إلى أهله، في الوقت الذي خرج فيه سالم مدعي البحث عن شقيقه ويقع حادث أليم لسالم ويدخل في غيبوبة بالمستشفى.
تُقيم مها في منزل أم منيرة حتى يعود سالم، ويثور مبارك لتغير سالم في أسلوب تجارته.
يثور مبارك عندما يعلم بزواج شقيقاته من حسين وبدر، وتشك موضي في أمر أبو مها عندنا تعثر على حلي في دولابه، ويأتي أبو سمر ليبحث عن سالم، وتشك أم مبارك في الأمر.
تطلب موضي الطلاق، ويعلم الجميع بوجود سالم بالمستشىفى، ويصاب بالشلل، وتنكشف مؤامرة انتحاله لشخصية شقيقه مبارك، وتتفق ليلى مع أمها على طرد حصة من منزل أبو مها.
تتأثر تجارة مبارك في غياب سالم، وتحاول ليلى زواج حصة حتى تتخلص منها، ويطلب سالم من مبارك الاستمرار في خطته أمام الجميع وانتحال شخصيته.
يستقبل الجميع سالم بعد عودته من المستشفى، معتقدين أنه مبارك، ويطلب سالم من شقيقه مبارك الزواج من مها حتى لا تتزوج شخص قعيد.
يرفض أبو مها شراء منزل لليلى ويفكر في إقامتها مع موضي، ويثور مبارك عندما يعلم بتدمير سالم لعلاقتها بوسمية دون أن يدري، في الوقت ذاته يطلب سالم من مبارك الزواج من مها على أنه سالم ولكن مبارك يرفض ويشترط إخبارها بحقيقة ما يحدث.
يرفض مبارك افتتاح حسين محلًا لتجارته الخاصة، ويكتشف أبو مها طمع ليلى فيطلقها، وتزور وسمية مبارك وتكشف اتفاقه مع سالم ويتزوج كلا من مبارك وسالم من وسمية ومها.