تعرض ليلى على أبو مها الزواج منها، وتترك لطيفة منزل زوجها لإجباره على مطالبة أشفاءها بميراثها، ويتفق سالم مع أبو سمر إخفاء شقيقه مبارك في المزرعة ويدعي أنه مطلوب في قضية ثأر.