يخطف أبو سمر مبارك ويصعه في المزرعة، وينتحل سالم شخصية مبارك ويدعي غرق شقيقه سالم بالبحر، فيحزن الجميع ويتأكد سالم من حب عمه له وحزنه الشديد عليه.