تطلب موضي الطلاق، ويعلم الجميع بوجود سالم بالمستشىفى، ويصاب بالشلل، وتنكشف مؤامرة انتحاله لشخصية شقيقه مبارك، وتتفق ليلى مع أمها على طرد حصة من منزل أبو مها.