يطلب كمال خلة من سليم التبليغ عن داود وابنه، وتؤتي الشكوى ثمارها ويطردان من فرنسا، وتحاول سارة إحداث الوقيعة بين سليم ونورهان، ويعود سليم إلى مصر لمطالعة اﻷحوال ومعرفة أخبار أولاده.