يقرر أبو نزار وجاره العودة إلى قريتهما مع عائلتهما لقضاء العيد، ويشتري سيارة جديدة ويقع حادث لهما بالسيارة، وينزلا على قرية يطلبا منهما الحكم على بناء نزل على الجبل.