يصل شريف إلى داكار استعدادًا لاستقبال الضفادع البشرية، بينما يجمع شوكت معلومات دقيقة عن الميناء الذي سيدخل منه الحفار، ويؤمن مع إبراهيم فرج الله مكان إقامة المجموعة.