تصدر الأوامر من القاهرة بضرورة ضرب الحفار في ميناء داكار، ويبدأ شريف وشوكت مراقبته، فيما تصل فرقة الضفادع البشرية لتبدأ التحضير الفعلي لتنفيذ عملية التفجير.