يتابع رئيس المخابرات التطورات بنفسه، ويقرر إرسال شوكت إلى أبيدجان ومعه المتفجرات، فيما تنتشر أنباء عن وصول رواد فضاء أمريكيين إلى المدينة لتغطية حركتهم عن الأنظار.