تُدرس كل الاحتمالات الممكنة إذا لم يرسُ الحفار في أبيدجان، ويُستدعى زكريا لتأمين الصحفية لونا، بينما يُناقش خيار ضرب الحفار بالصواريخ في لاجوس كخطة بديلة.