تتوقف القاطرة التي تجر الحفار قبل أبيدجان بعشرين ميل، وتتحقق المخابرات من أنه قريب جدًا من الميناء، فيما يبلغ شوكت أنه شاهده راكدًا شمال شرق أبيدجان في انتظار الدخول الرسمي.