تبدأ سارة بمراقبة شوكت الذي يدّعي أنه تاجر تركي، بينما يمد شوكت المخابرات بمواقع مناسبة لضرب الحفار، ويسافر شريف إلى أبيدجان حاملًا المتفجرات لتجهيز العملية.