يختطف هارون - أمجد ابن عدنان حتى يجبره على تسليمه الآثار لكنه لم يفعل بل اشترى فيلا وعين فيها خدم، كما أسس شركة بينما يخاف توفيق من افتضاح أمرهم ويطلب من هارون إطلاق سراح الطفل.