يريد عدنان شراء منزل حماه بعد أن تحصل على مبلغ كبير ولا أحد يعلم مصدره، ويعمل أبو زهير في بيع الكتب القديمة لتوفير قوت يومه إلا أن صاحب المنزل الذي يقطن به على وجه الكراء يطلب منه إخلائه لعدم دفع الإيجار.
تريد أم زهير شراء أجهزة إلكترونية فترهن خاتمها. يطلب فواز من عدنان اقتسام المال بينما هو يماطل. يعين هارون - عبود حارسا للشركة والتماثيل الذهب التي يمتلكها.
يسكر توفيق الحارس وينام فيقوم عبود بسرقة الآثار ويهرب ولما تعلم لميس وهارون بأمر سرقة الآثار يقومان باحتجاز عبود ليدلهما على مكانه، أما أم زهير فتسترجع مالها وخاتمها من عند نوفل وتعيد له الأجهزة الإلكترونية.
يبيع عبود الآثار إلى الحاج وهو لا يعرف قيمتها الحقيقية ويقبض المال، وتحمل أمل الآثار إلى الصائغ لتقدر ثمنها فيخبرها أنها آثار منهوبة.
بعد سرقته للبنك يتفق عدنان مع فواز على صفقة سرقة ثانية. يجد هارون عبود ويجعله يعترف عن مكان الآثار فيرسل لميس إلى منزل الحاج ومحاولة استمالته.
يصطحب هارون عبود إلى منزل الحاج ويتنكر في شخصية مفتش آثار ليدله على قطع الآثار لكن الحاج لا يخبره، فيقوم هارون ورجاله بالهجوم داخل المنزل للبحث بأنفسهم لكنهم وجدوا الصندوق يحتوي على مجرد تماثيل عادية حيث أخفت أمل الآثار خلسة دون معرفة زوجها.
تذهب أمل عند اختها ومعها الآثار وتأخذها لخالها حتى يثمنها فيعلم أنها تابعة للمتحف العراقي، ولا تزال لميس تحاول التأثير على الحاج ليخبرها بمكان الآثار.
تعود أمل إلى منزلها وتخفي الآثار إلا أن عدنان يكتشف مكانها ويسرقه، ولا يزال هارون ولميس يبحثان عن حلا للوصول إلى الآثار.
يهرب عدنان بالآثار ويحاول رجال هارون الإمساك به لكن دون جدوى، أما الحاج فيخبر ابنته أنه عليها ترك عدنان نهائيا.
يختطف هارون - أمجد ابن عدنان حتى يجبره على تسليمه الآثار لكنه لم يفعل بل اشترى فيلا وعين فيها خدم، كما أسس شركة بينما يخاف توفيق من افتضاح أمرهم ويطلب من هارون إطلاق سراح الطفل.
تفرح ميرنا السكرتيرة بالهدايا التي يقدمها لها عدنان وتخبر بهاء بذلك، ويقدم الحاج بلاغا إلى الشرطة عن سرقة منزله وخطف حفيده.
تذهب زوجة هارون إلى لقاء زوجها في المنزل الذي يقيم به بمفرده، وتذهب أمل عند العراف حتى يخبرها عن مكان الآثار التي سرقت من المنزل.
تصطحب أمل كل من الحاج وابنته عند العراف حتى يدلهم على مكان أمجد، وتشعر لميس بالشفقة على أمجد وتريد تحريره.
يتهم الحاج - خال أمل وابن أختها بسرقة سيارته، بينما تريد نجاة معرفة مكان أبنها بعد أن وعدتها أمل بأن خالها سيجده إلا أن الرجلان اتفقا مع فواز للذهاب إلى منزل عدنان ومحاولة سرقته.
يعود هارون إلى منزله وهو سكران فتتشاجر معه زوجته وسيلة، وتتحدث لميس مع عبود وتطلق سراحه بينما نجاة تتدهور حالتها النفسية بسبب افتقادها لابنها.
تعيد لميس - أمجد إلى والدته وسط فرحة عارمة داخل العائلة، ثم تعود إلى منزل والدتها أما وسيلة فتطلب من هارون تسليمها الشقة والسيارة وترك المعرض بعد أن قدمت قضية في الطلاق، ويلتقي أبو زهير صدفة بعدنان في شركته أثناء القيام بعمل صحفي فيفاجأ برؤيته.
تخاف لميس من أن يجدها هارون فتترك المنزل وتستأجر غرفة في فندق، ويعمل عدنان في الصفقات المشبوهة دون علم بهاء .
تبحث لميس عن والدتها الحقيقية وأخيرا تتحصل على العنوان فيما تقوم وسيلة بقضية ضد هارون في التعويضات وسط غضب ابنها وائل، ويطلب عدنان يد ميرنا السكرتيرة للزواج.
يقوم فواز بإطلاق النار على منزل عدنان لكن رجال عدنان يصيبونه، بينما يتنكر عدنان حتى لا يستطيع أحد التعرف عليه لكن صورته تظهر في الصحف وتتعرف عليه زوجته وأيضا لميس.
يشفق الطفل أمجد على لميس ويخبر والدته بحكايتها، بينما تخاف لميس من أن يعثر عليها هارون وينتقم منها لتركها له. يريد بهاء استغلال عدنان والاستيلاء على أمواله بتوريطه في مناقصات وهمية.
تذهب لميس عند عدنان في الشركة في محاولة للتقرب منه ومعرفة حقيقتها، وتلتقي بنجاة التي تطلب منها معلومات عن عدنان الشخصية التي رأت صورتها في الجريدة .
يطلب هارون من رجاله الإسراع بالبحث عن لميس بينما هي تتوطد علاقتها بعدنان وتخبر بهاء بأن عدنان عنده زوجة وأطفال فيتعجب.
تذهب نجاة والأطفال مع عدنان إلى الفيلا، ويتواجه عدنان وفواز لقسمة المال لكن فواز يطلق النار على مبروك صديق عدنان فيموت.
يتوصل هارون إلى مكان لميس ويذهب إلى الجريدة للقائها فتتشاجر معه، وتتوطد العلاقة بين لميس وعدنان وتذهب عنده في الفيلا.
تتفق أمل مع خالها على البحث عن الآثار دون علم زوجها أما والدة لميس فتتشاجر مع هارون وتطلب منه تطليق لميس. تحاول لميس الوصول إلى خزنة عدنان بأي طريقة.
يطلب عدنان الزواج من لميس وهي توافق شرط أن يكون مهرها الخزنة ويلتقيا في الفيلا للاحتفال فتشتري لميس دواء منوم لتضعه لعدنان دون أن يشعر للبحث داخل الخزنة.
يفتح عدنان الخزنة وترى لميس الآثار الذهبية، ويفيق عدنان ويتوجه إلى منزل الحاج وهو يحمل مسدسه.
يهدد عدنان - الحاج وأمل بالقتل ان لم يسلماه الآثار كما تخاف نجاة وطفليها منه في حين يذهب هارون ورجاله إتجاه منزل الحاج أيضا للحصول على الآثار تزامنا مع توصل الشرطة للموضوع.
يهدد سلمان خال أمل - الحاج بقتله إن لم يخبره بمكان التحف الذهبية، لكن وصول هارون ورجاله يجعلونه يهرب فيما يحتجز هارون عدنان وبقية أفراد العائلة ريثما يعثر على الآثار.
يتمكن هارون من أخذ الآثار والهرب في حين تقتحم الشرطة منزل الحاج وتحاول إلقاء القبض على عدنان بإطلاق الرصاص عليه، لكن الرصاصة تصيب أمجد ويتم القبض على عدنان كما يتم القبض على هارون واحتجاز الآثار الذهبية.