ترجع الغيطة لقبضة الجنود من جديد، ويُقبض على أبو فارس لشكهم أنه يأوي الذهب في حوزته، ويصير كايد بيك كبير الخضرا.
تعرف هند أن قاسم يحبها، لكنها لا تريد الزواج منه، ويقتل يحيى رجلان من رجال كايد بيك، وينتظر الجميع حفل زفاف مرعش، وتحاول السلطات معرفة هوية نارا والقصة خلفها.
يشتبك محمود اﻷخرس مع الساقي ويُقبض عليه، ويقام حفل الزفاف المنتظر، ويقبض على ابنة محمود اﻷخرس في يوم عرسها ويقتادونها لكايد بيك.
تشعر نور الشامخ شقيقة كايد بيك أنها تعرف نارا من قبل، وتحزن نور لفراق حبيبها لها، ويقبض على سعيد الثور وزوجته، ويتعرض للسحل ويختبيء ابنه بعيدًا.
يهجم رجال كايد بيك على منزل أبو حسن ويقتلوا كلبه، ويقام حفل إلباس العباءة لكايد بيك للتأكيد على سلطته، ويصبح اسمه كايد الثاني.
تقع نور في حب رجل أخر، وتنصح العرافة كايد بيك ألا يتزوج حتى لا ينجب ابنًا يقتله مثلما حدث مع كايد اﻷول.
يدخل أبو محمد في علاقة بفتاة أصغر منه وتعلم زوجته بذلك، ويعاني كايد بيك من علة في ساقه يبحث لها عن حل في الديسة.
يقف كايد بيك ﻷبو مرعش بسبب شرب حصانه من البئر، ويهينه أمام الجميع، ويطالب أبو محمد الفلاحين بإتاوات إضافية، ويدخل أبو تركي في مواجهة مع كايد حينما يرفض علاجه، وتكشف زينة عن حملها من أبو محمد.
يتعاون الجميع من أجل تزويج محمود اﻷخرس لزينة دون أن يعلموا بأمر حملها، ويقول فضل الله أن زينة ماتت بعدما وقعت من فوق الحصان، ويكتب أبو تركي وصفة لكايد لعلاج عرجه.
يغضب كايد بيك حين يعرف بهروب شقيقته نور، ويحاول حمل أحد رجاله على الاعتراف بحقيقة مكان هروبها ومع من هربت.
يقرر كايد بيك أن يعين حراس لحراسة نارا ويحاول إجبارها على الاعتراف بحقيقتها، ويستقدم كايد بيك قردًا ويطلب من رجاله ذبحه ليأخذ قلبه، ويعرف كايد أن نور لا تزال على قيد الحياة ويطلب إحضارها من مكمنها.
يعاني التل من نقص في القمح، وينفي أبو محمد للفلاحين حقيقة ديونهم ﻷبو يحيى، ويطالبهم بتقديم مزيد من الغلال بأمر من كايد بيك، ويعرض كايد بيك الزواج على نارا ويشترط عليها عدم اﻹنجاب تفاديًا لنبوءة العرافة.
يستعد كايد بيه لافتتاح مجري الماء الذي سيغذي التل، ويحتفل أهل التل بدخول الماء إلى بيوتهم، وتحكي ألماسة والدة عامر لنارا عن ابنها الذي مات في السابق.
يطالب أبو محمد رجاله بتفتيش بيوت التل للحصول على غلال وأغنام أصحاب البيوت، ويتحول اﻷمر إلى فوضى بعد مقتل أحد السكان على يد أبو محمد، ويطلب كايد من عقاب فرض النظام.
تقرر أنصاف الذهاب لعقاب لتنقل له مطالب السكان وعلى رأسها المعافاة من الضرائب، لكنها تُقتل، وتندلع الفوضى من جديد في التل، ويخرج كايد للحديث مع أهل التل، ويطالب كايد بمعاقبة محمود اﻷخرس، ويُحكم التل بقبضة فولاذية.
يطلب عقاب من أحد سكان القرية أن يبيع أرضه لكايد بيك، ويمهله يوم واحد للتفكير، لكنه يرفض بيع اﻷرض لكايد ويتوعده عقاب، ويقيم كايد بيك استعراض للفروسية ﻷهل التل بحضوره.
يعود عقاب لصاحب اﻷرض مرة أخرى، ويرفض صاحب اﻷرض التنازل عنها مهما كان، ويُقبض عليه، لكنه ينجح في الهروب، ويكلف كايد من يبحث عنه.
يحاول عقاب التحرش بألماسة، ثم تتغلب عليه وتقتاده مع نارا ويحبساه في قبو، ويحاول رجاله البحث عنه في كل مكان، ويرتاب كايد بيك فيما حدث، ويقرر أن يضع مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن عقاب.
يقرر كايد بيك ردًا على اختفاء عقاب أن يعاقب سكان التل عقابًا جماعيًا، ويحاول أن يدفع ألماسة للاعتراف، ويحقق مع المشتبه فيهم بنفسه.
يقطع كايد بيك الماء عن التل عقابًا لجميع سكان التل، ويصير أهل التل بلا طعام ولا شراب حتى يجبروا حتى تسليم قاتل عقاب، وتعم الفوضى ثانية في التل.
يمر شهران على تواجد المتمردين الذين يتحينون الفرصة للثورة على ظلم كايد بيك، ويعرف كايد بيك بفقدان أسلحة من جنود كايد، ويحاول كايد أن يحمل نارا على الاعتراف بعدما عرف أنها سارقة اﻷسلحة.
يقرر رجال كايد بيك اﻹغارة على تل الحبس بعدما بات بلا فائدة، ويقرروا دكه بالمدافع، ويقع كايد في فخ نصبته له نارا انتقامًا لما فعله بأشقائها في الغيضة، وينتهي حكم كايد بيك.