أصبح إسماعيل نبي في رحلة التهامة واليمن لنشر الرسالة وترك ابنه، وتوفى إبراهيم إثر مرضه، وتوفى إسماعيل وما زال الخلاف قائما بين العمالقة والجراهمة بتدخل إبليس ونسله لسفك الدماء ببيت الله الحرام.