يبحث براك عن الجواهر في غرفة عبدالله البري، ويشتري الأخير فواكه ليقدمها لعبدالله البحري، الذي يهدي عبدالله البري جواهر جديدة، فيبلغ داود الشرطة عن عبدالله البري ويتهمه بسرقة كنز كبير.