يتفق داود مع أحد التجار على اتهام عبدالله البري بسرقة الجواهر منه، فيحكم القاضي عليه بالحبس، في حين يخبر عبدالله البحري - صديقه عبدالله البري بوجود علاج لأمه بالبحر ويطلب منه مرافقته إلى هناك.