تقبض الشرطة على عبدالله البري، ولكنه يستطيع إقناع رئيس الشرطة بإطلاق سراحه ليدله على مكان الكنز، لكنه ينطلق مع عبدالله البحري إلى البحر ويظل رئيس الشرطة يبحث عنه.