يوافق رئيس الشرطة على فك حبس ضبعان، ويصل عبدالله البري وعبدالله البحري إلى مدينة أخرى، ويمسك بهما الحراس، ويجبر حاكم المدينة - عبدالله البري على إضحاك ابنته الحزينة وإلا سيحبسه طول العمر.