يُضحك عبدالله البري - الأميرة، فيأمر الملك بزواجها منه، ولكن يرفض عبدالله البري فيحبسه الملك، وتهربه الأميرة، ويضل الطريق مع عبدالله البحري ويدخلان مدينة جديدة، ويوقع عمران بين داود ورئيس الشرطة.