يحاول أبو ناصر إصلاح المكواة ولكنه يُصعق بالتيار الكهربائي، وفي المكتب يحاول إصلاح ساعة زميله ولكنه يفشل، فينصحه أبو فهيم بعدم فعل ذلك مرة أخرى وعليه التعلم أولا.