يسافر جعبد إلى ابن عمه محمد، ولكنه يجده قد سافر فيضطر لانتظاره وترفض زوجة محمد دخوله المنزل، فيضطر للنوم في المقهى ثم الشارع، ويضطر للعودة إلى منزل خاله فارغ اليدين.