يستاء أبو بندر من إهمال ابنه بندر في حياته ودراسته، ويحاول تقويمه دون جدوى، فيلجأ إلى صديقه أبو خالد الذي يقترح عليه فتح مشروع لبندر حتى يتحمل المسئولية.