يداوم مالك على الصلاة مع أبيه، ويتذكر موت صديقيه غياث وحسام، حيث كان اﻷخير من أسرة غنية وأعطاه والده سيارة ونفذ كل طلباته، فأصيب في حادث سيارة ومات.