يقبض خلف على إبراهيم بتهمة تهريب الذهب ويحجز على مركبه، ويتضح إبلاغ سلطان عنه، ويلوم أبو سليمان - سيف وفهد على التخلي عن إبراهيم وعدم مساعدته.