يفاجئ سالم بسميرة تستقل السيارة مع أحد الأشخاص، ويخبر أبو محمود سيف أن هناك غريب في الحارة، وأنه يشك أن بن ناصر ما زال على قيد الحياة، وينقل علي سليمان إلى المستشفى,