تتوفى عبير، ويشفى جمال من مرضه ويقرر إقامة معرض فني ضد الإرهاب، وهكذا بهية تتوفى، وتصاب أم يوسف بصدمة عصبية وتقرر العودة إلى الشام بعد وفاة ابنتها.