ينقل رؤوف للمشفى وتسعى حنان للتقرب من مريم لكي تقنعها بحبها لوالدها وأنها لا تسعى لإفساد حياتهما، ولكن بعدها يبدأ رؤوف في التغير في معاملته لحنان، وتتصالح مريم مع والدها ويترك لها وصيته وإرثها.