يشترط أبو قتبية على مبارك زواج ابنه من نور حتى يستكملا مشروعهما، بينما تترك أم أحمد منزلها بعد مشاجرة مع زوجها، وتحاول إقناع عبدالله بالموافقة على زواج فوز وفهد.