يتفق أبو جاسم مع أبو عبدالله على تزويج ابنه جاسم من حصة ابنة أبو عبدالله، حتى يحققا تلاحمًا لشراكتهما سويًا، ولكن ترفض حصة للفارق الثقافي بينها وبين جاسم المستهتر، في الوقت ذاته تُعجب منى بجارها خالد.
يتشاجر أبو عبدالله مع زوجته ويصر على زواج ابنته حصة من جاسم، وتستعين حصة بخالها أبو صالح وتطلب منه مساندتها وإقناع أهلها برفض العريس.
تطلب حصة من والدتها مساعدتها في عدم الزواج من جاسم، فيثور والدها، وتخبر نورية - دلال بإعجاب منى بخالد.
تترك حصة المنزل وتقيم لدى خالها، ويتشاجر والدها مع والدتها معتقدًا بتشجعيها على رفض الزواج من جاسم، وتحاول منى التواصل مع خالد عبر الهاتف، وتخبره بإعجابها به دون أن تكشف عن حقيقة شخصيتها.
تتعلق منى بحب خالد، ويخبر أبو جاسم - أبو حصة بمعاملة ابنته لابنه جاسم بطريقة سيئة، ويطلب منه السرعة في إتمام خطبتهما.
تحاول منى معرفة سبب رفض حصة للزواج من جاسم، ويهدد أبو جاسم بإيقاف تعاونه مع أبو حصة في العمل حتى يتم زواج جاسم وحصة.
يرفض أبو جاسم إتمام صفقة تجارية مع أبو حصة، ويفض الشراكة بينهما، فيلجأ أبو جاسم لصديقه أبو أسعد ليشاركه في العمل، وتترك أم حصة المنزل.
تخبر حصة - والدها بموافقتها على الزواج من جاسم، حتى يُعيد والدتها إلى المنزل مرة أخرى، ويستطيع أبو حصة تحقيق نجاح بعمله الجديد مع أبو أسعد.
تتشاجر أم حصة مع زوجها لعدم تواجده الدائم في المنزل واهتمامه بالعمل فقط، وتخبر حصة - والدتها برغبة أحمد في التقدم للزواج منها.
تُصدم منى لخبر خطوبة خالد لصديقتها ليلى، ويرفض أبو حصة في بدء الأمر خطبة ابنته لزميلها أحمد للفارق المادي بينهما.
يطلب أبو حصة من أحمد دفع مهر كبير لابنته شرطًا للموافقة على زواجهما، ويمرض أبو أسعد وينقل إلى المستشفى، ويُعجب أبو حصة بشقيقته لولوة.
يتشاجر أبو حصة مع ابنه عبدالله لقيادته السيارة مخمورًا، ويطلب أبو حصة من لولوة الزواج.
يتزوج أبو حصة من لولوة ويقرر طلاق أم حصة، ولكن تتوتر العلاقة بين لولوة وأبو حصة ويقرر أبو أسعد فض الشراكة معه.