يتفق أبو جاسم مع أبو عبدالله على تزويج ابنه جاسم من حصة ابنة أبو عبدالله، حتى يحققا تلاحمًا لشراكتهما سويًا، ولكن ترفض حصة للفارق الثقافي بينها وبين جاسم المستهتر، في الوقت ذاته تُعجب منى بجارها خالد.