يبدأ محمد بن أبي عامر العمل في مخبز لتدبير مصاريفه، ويكشف غش صاحب المخبز. يلتقي طلابًا من بلاد الرومان لتعليمهم اللغة العربية. الملكة نافارا تلجأ إلى الناصر لعلاج حفيدها.